بدأت شركة خدمة بث الأفلام والمواد الترفيهية عبر الإنترنت “نتفليكس” تجربة إضافة ألعاب الكمبيوتر إلى تطبيقها الخاص بالأجهزة المحمولة دون أي تكلفة إضافية، من خلال إضافة ألعاب “أشياء غريبة” إلى إصدار تطبيقها الخاص بالأجهزة التي تعمل بنظام التشغيل أندرويد في بولندا فقط حتى الآن.
وأشار موقع “سي نت دوت كوم” المتخصص في موضوعات التكنولوجيا إلى أن لعبتي “أشياء غريبة، 1984″ و”أشياء غريبة 3” موجودتان بالفعل في بولندا حاليا، ولكن ليس ضمن تطبيق نتفليكس، حيث تم إطلاقهما في عامي 2017 و2019 من خلال ترخيص شراكة وبالتزامن مع بدء عرض الموسمين الثاني والثالث من حلقات المسلسل المستوحاة من هذه اللعبة.
وكانت شركة نتفليكس قد أكدت في الشهر الماضي اعتزامها دخول عالم ألعاب الفيديو، مع البدء ببث ألعاب دون إعلانات للأجهزة المحمولة مثل الهواتف، والكمبيوتر اللوحي، المتاحة بالفعل على خدمتها الحالية دون أي تكلفة إضافية للمستخدمين.
وتعد هذه الخطوة أكبر توسع لشركة نتفليكس منذ أن أطلقت خدمة بث الأفلام والمواد الترفيهية عبر الإنترنت في 2007، ثم قيامها بعرض أول عمل فني من إنتاجها 2012، بعد أن ظلت أعواما تعتمد على شراء حقوق عرض الأعمال الفنية من إنتاج الشركات الأخرى.
في الوقت نفسه، فإن الدخول إلى عالم ألعاب الفيديو سيوسع نشاط “نتفليكس” من تركيزها الحالي على نشاط عرض المواد الترفيهية عبر الإنترنت، باعتبارها أكبر شركة في هذا المجال، رغم المنافسة القوية من جانب خدمات أخرى، مثل: ديزني بلس، أبل تي في، وأمازون.
وأشار موقع “سي نت دوت كوم” المتخصص في موضوعات التكنولوجيا إلى أن لعبتي “أشياء غريبة، 1984″ و”أشياء غريبة 3” موجودتان بالفعل في بولندا حاليا، ولكن ليس ضمن تطبيق نتفليكس، حيث تم إطلاقهما في عامي 2017 و2019 من خلال ترخيص شراكة وبالتزامن مع بدء عرض الموسمين الثاني والثالث من حلقات المسلسل المستوحاة من هذه اللعبة.
وكانت شركة نتفليكس قد أكدت في الشهر الماضي اعتزامها دخول عالم ألعاب الفيديو، مع البدء ببث ألعاب دون إعلانات للأجهزة المحمولة مثل الهواتف، والكمبيوتر اللوحي، المتاحة بالفعل على خدمتها الحالية دون أي تكلفة إضافية للمستخدمين.
وتعد هذه الخطوة أكبر توسع لشركة نتفليكس منذ أن أطلقت خدمة بث الأفلام والمواد الترفيهية عبر الإنترنت في 2007، ثم قيامها بعرض أول عمل فني من إنتاجها 2012، بعد أن ظلت أعواما تعتمد على شراء حقوق عرض الأعمال الفنية من إنتاج الشركات الأخرى.
في الوقت نفسه، فإن الدخول إلى عالم ألعاب الفيديو سيوسع نشاط “نتفليكس” من تركيزها الحالي على نشاط عرض المواد الترفيهية عبر الإنترنت، باعتبارها أكبر شركة في هذا المجال، رغم المنافسة القوية من جانب خدمات أخرى، مثل: ديزني بلس، أبل تي في، وأمازون.