أطلق تطبيق التواصل الفوري “واتساب” ميزة جديدة، يمكن النظر إليها على أنها إيجابية للبعض، لكنها سلبية للبعض الآخر.
وقال موقع WABetaInfo، الذي يتابع تطورات التطبيق أولا بأول، إن “واتساب” يختبر حاليا تقنية الحد من تمرير الرسائل Forward لوقف البريد المزعج والرسائل المضللة.
وتعمل الميزة الجديدة على وضع قيود على تمرير الرسائل للمجموعات، فلا يمكن إجراء هذا الأمر إلا مرة واحدة فقط في الوقت عينه، خلافا لما هو سائد حاليا.
وتمنع قيود الميزة، المستخدمين من تمرير الرسائل إلى مجموعات دردشة متعددة، ما يحد من احتمال وصول المحتوى المزعج إلى بقية المستخدمين.
وستكون هذه الميزة مطروحة في كل الهواتف التي تعمل بنظامي “آي أو أس” و”أندرويد”.
وبدأ “واتساب” اختبار هذه الميزة أولا في النسخة التجريبية “أندرويد بيتا”، وفي وقت لاحق أطلقها في نسخة ” آي أو أس”.
وأكد موقع WABetaInfo أنه لن يعد بمقدور المستخدم من الآن فصاعدا إرسال مزيد من الرسائل، تمريرا إلى المجموعات في “واتساب” دفعة واحدة في الوقت نفسه. وأضاف أن مزيدا من مستخدمي التطبيق سيلاحظون دخول الميزة الجديدة حيز الخدمة خلال الأسابيع المقبلة. وينظر البعض إلى هذه الميزة على أنها جيدة، فهي تكبح جماح أولئك الذين يوزعون الأخبار الكاذبة والرسائل الضارة.
لكن في المقابل، ينظر فريق آخر إلى هذه الميزة باعتبارها أمرا سيئا، فهي تقلل عمليا من وتيرة عملهم، التي تقتضي نشر المعلومات بين المجموعات التي يشتركون بها.
وقال موقع WABetaInfo، الذي يتابع تطورات التطبيق أولا بأول، إن “واتساب” يختبر حاليا تقنية الحد من تمرير الرسائل Forward لوقف البريد المزعج والرسائل المضللة.
وتعمل الميزة الجديدة على وضع قيود على تمرير الرسائل للمجموعات، فلا يمكن إجراء هذا الأمر إلا مرة واحدة فقط في الوقت عينه، خلافا لما هو سائد حاليا.
وتمنع قيود الميزة، المستخدمين من تمرير الرسائل إلى مجموعات دردشة متعددة، ما يحد من احتمال وصول المحتوى المزعج إلى بقية المستخدمين.
وستكون هذه الميزة مطروحة في كل الهواتف التي تعمل بنظامي “آي أو أس” و”أندرويد”.
وبدأ “واتساب” اختبار هذه الميزة أولا في النسخة التجريبية “أندرويد بيتا”، وفي وقت لاحق أطلقها في نسخة ” آي أو أس”.
وأكد موقع WABetaInfo أنه لن يعد بمقدور المستخدم من الآن فصاعدا إرسال مزيد من الرسائل، تمريرا إلى المجموعات في “واتساب” دفعة واحدة في الوقت نفسه. وأضاف أن مزيدا من مستخدمي التطبيق سيلاحظون دخول الميزة الجديدة حيز الخدمة خلال الأسابيع المقبلة. وينظر البعض إلى هذه الميزة على أنها جيدة، فهي تكبح جماح أولئك الذين يوزعون الأخبار الكاذبة والرسائل الضارة.
لكن في المقابل، ينظر فريق آخر إلى هذه الميزة باعتبارها أمرا سيئا، فهي تقلل عمليا من وتيرة عملهم، التي تقتضي نشر المعلومات بين المجموعات التي يشتركون بها.