• مجموعة من ألمع النجوم الأتراك يتألقون عبر أشهر الأفلام التركية التي تعرض على قناة ياهلا أفلام
• تستعرض شبكة OSN هذه الأفلام التي لاقت إقبالاً استثنائياً على مستوى العالم، وتتميز بتقديمها بالدبلجة السورية التي يفضلها المشاهدون في الشرق الأوسط
أعلنت OSN، شبكة المحتوى الترفيهي الرائدة على مستوى المنطقة، عن توفير الفرصة للمشاهدين لمتابعة أفلام “اسطنبول الحمراء” و”الطرف الآخر” و”اللطيف الخطير” و”هل هكذا هو الحب؟” التركية أيام الجمعة في تمام الساعة 21:00 بتوقيت السعودية خلال شهر نوفمبر 2022 عبر قناة ياهلا أفلام. وتعرض الشبكة هذه الأفلام القوية نظراً لتميز قصصها وتتابع أحداثها على نحو سلسل، بالإضافة إلى الشهرة الواسعة للشخصيات التي شاركت فيها على امتداد المنطقة. وسيتم عرضها باللغتين التركية والعربية، مع ترجمتها إلى اللغتين العربية والإنجليزية.
وتقدم الشبكة هذه الأفلام على نحو مختلف للمشاهدين، حيث تم اعتماد اللهجة السورية الخفيفة والتي اعتاد عليها محبو المحتوى التركي في العالم العربي، بدلاً من اللهجة العراقية التقليدية التي استخدمت عند عرض الأفلام للمرة الأولى في المنطقة. كما تم اختيار أصوات الدبلجة لكل شخصية رئيسية من قبل فريق OSN بدقة متناهية لتناسب أدوار الأبطال على النحو الأمثل، بالإضافة إلى اعتماد الأصوات المعتادة التي تجسد النجوم الأتراك لضمان توافق الأصوات مع الصورة التي رسمها المشاهدون في أذهانهم. وسيستمتع المستخدمون كل يوم جمعة بمشاهدة فيلم جديد بطابع متميز للارتقاء بتجاربهم عبر مجموعة من أعمال التشويق والدراما والكوميديا والرومانسية.
وتجدر الإشارة إلى أن فيلم “اسطنبول الحمراء” قد نال جائزة أفضل إنتاج سينمائي لتجسيد الأعمال الأدبية من جوائز “سينليبري” “CineLibri” البلغارية عام 2017 للإنتاجات السينمائية والأعمال الأدبية، كما تم اختياره للفوز بأكثر من 10 جوائز عالمية. فيما نال فيلم “الطرف الآخر” جائزة النخلة الذهبية عام 2018 عن فئة أفضل مخرج مع ترشحه للحصول على جائزة “النجمة الذهبية” عام 2017 عن فئة أفضل ممثلة. وحصل فيلم “اللطيف الخطير” على جائزة النخلة الذهبية عام 2015 عن فئة أفضل مخرج. بينما ترشح فيلم “هل هكذا هو الحب” للحصول على جائزة “النجمة الذهبية” عام 2019 عن فئة أفضل ممثلة.
وتتمحور قصة “اسطنبول الحمراء” حول الكاتب “خالد أرجنش” (أورهان) الذي يعود إلى مسقط رأسه اسطنبول بعد مغادرته لها إلى لندن إثر وفاة ابنه، ليجد نفسه محاصراً داخل شبكة من علاقات متشابكة بعد الاختفاء الغامض لصديقته المخرجة “نجات إسلر” (دينيز)، لتبدأ رحلة البحث عنها مع “توبا بوكستون” (نوال)، في مجموعة من المشاهد الاجتماعية التي تجسد واقع الحياة في اسطنبول في إطار من التشويق والدراما والحب التي تعكس ملامح الحياة الإنسانية.
بينما تدور أحداث الدراما “الطرف الآخر”، حول حياة “أوزكان دنيز” (سيتن) الذي تتغير حياته على نحو جذري بعد التقائه بحبيبته “أصلي إينفر” (إيس) وانتقاله للعيش معها والحصول على وظيفة جديدة من أجلها، ولكن سرعان ما تعود حياته لتنقلب رأساً على عقب حينما تحصل إيس على عرض عمل استثنائي لا يمكن رفضه ومن ثم تختفي من حياته. وتتوالى الأحداث في إطار درامي شيق ورومانسي أحياناً، يستعرض قصص الحب والزواج والخوف والبارانويا، بالإضافة إلى الحياة العائلية والاجتماعية التركية في إطار من الأحداث الشيقة والغريبة التي يشهدها الفيلم المميز.
ويحاكي فيلم “اللطيف الخطير”، قصص الفتيات الشرقيات اللواتي يجبرن على الزواج في إطار عائلي اجتماعي ملزم، حيث تظهر “عايشة ايسين توران” (زيليس) بينما تستعد لزواجها حيث تجد نفسها في موقف صعب لا تريد الاستمرار فيه وتقع في حب شاب من عائلة متوسطة الحال “شكرو أوزيلديك” (زاروك) وتتوالى الأحداث في إطار من الرومانسية والدراما والكوميديا المتنوعة التي تعزز تجارب المشاهدين في لقطات رائعة خلال فترة عرض الفيلك.
ويروي فيلم “هل هكذا هو الحب” قصة “عفراء ساراتش” (غولوم) التي تعاني من مرض فشل الكبد، وتتعرض حياتها لخطر الموت، حيث يتمثل أملها الوحيد في النجاة بالعثور على متبرع لعملية زرع الكبد. وتلتقي في إطار