الرئيس التنفيذي
أشرف الحادي

رئيس التحرير
فاطمة مهران

 تقنية من شركة اكسيونا تبدأ في تنشيط محطة الجبيل (3ب) لتحلية المياه      

 تقنية من شركة اكسيونا

 

بالتعاون مع شريكها في التحالف سيبكو 3 وبالتعاون الوثيق مع شركة الجبيل الدولية للمياه والشركة السعودية لشراكات المياه (SWPC) بدأت شركة أكسيونا بالفعل في تشغيل محطة تحلية المياه الجبيل (3ب) وتنشيط المحطة عن طريق تشغيل محولات الطاقة والمفاتيح الكهربائية الخاصة بها.

وستكون الخطوة التالية هي البدء في تشغيل المضخات المفردة، بهدف توفير مياه البحر لضمان المضي قدمًا نحو التشغيل الرطب.

وبمجرد استيفاء جميع المعايير المطلوبة في كل مرحلة من مراحل الترشيح، ستستمر العملية حتى تنتج المحطة مياه صالحة للشرب، ومن المتوقع أن يتم ذلك في الأشهر المقبلة، بهدف تشغيل المحطة بكامل طاقتها بحلول عام 2024.

وهذه المنشأة المجهزة بتقنية التناضح العكسي تبلغ قدرة إنتاجها اليومية 570 ألف متر مكعب من المياه تقدمها لنحو مليوني شخص في مدينتي الرياض والقصيم وذلك بمجرد تشغيلها تجاريًا في عام 2024.

وقالت أديليدا فرنانديز دياز مدير مشروع الجبيل (3ب): “هذا إنجاز كبير قد حققناه، وهو يثبت أن روح التعاون والجهود المشتركة التي بذلها جميع أصحاب المصلحة ستسمح لنا بإكمال جميع المراحل في الوقت المحدد لها كيما تصبح المحطة جاهزة للعمل بكامل طاقتها بحلول عام 2024”.

كما سلط خافيير نيتو- المدير الإقليمي لقطاع المياه بشركة أكسيونا في المملكة العربية السعودية- الضوء على مشروع الجبيل (3 ب) كمعيار لمحطات تحلية المياه التي تستخدم الطاقة المتجددة وقال: “ستساهم هذه المحطة في تحقيق رؤية المملكة العربية السعودية 2030 وأهداف صافي الصفر، التي تسعى إلى تقليل اعتماد البلاد على الوقود الأحفوري ودفعها نحو التحول إلى الطاقة النظيفة”.

تقليل الانبعاثات  

وبالإضافة إلى محطة تحلية المياه التي تعمل بالكامل بتقنية التناضح العكسي (RO) ستُنشيء شركة أكسيونا بجوارها محطة توليد كهرباء من الطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 61 ميجاوات. وهذه هي أكبر قدرة لمحطة طاقة شمسية داخل محطة تحلية مياه في المملكة العربية السعودية مما سيقلل من استهلاك المحطة لطاقة الشبكة. ولهذا الغرض سيتم تغطية 70% من جميع الأراضي المتاحة بألواح كهروضوئية من شأنها أن تقلل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بشكل كبير.

وعلاوة على ذلك فقد جُهزت المحطة بتقنية التناضح العكسي، والتي لا تعد الحل الأكثر اقتصادا فحسب، بل تعد أيضا الحل الأكثر استدامة: حيث أن الطاقة المستهلكة لتحلية 1000 لتر من المياه باستخدام هذه التقنية هي نفسها الطاقة التي يستهلكها نظام تكييف الهواء في المنزل في ساعة تشغيل واحدة.

أخبار ذات صلة

مجموعة موانئ دبي العالمية تبدأ رسمياً عملياتها التشغيلية في ميناء طرطوس

مجموعة إي فاينانس تؤكد ريادتها في دعم التحول الرقمي بقطاعي النقل والصناعة

وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يفتتح فعاليات الدورة التاسعة من معرض “ديستنيشن أفريقيا”

“موانئ أبوظبي تبحث التعاون مع المفوضية الأوراسية في النقل والبنية التحتية”

باناسونيك تختار شركة NexGen شريكًا حصريًا لحلول المنازل الذكية في مصر

وزارة البترول: التحقيق في واقعة سقوط برج أحد أجهزة الحفر وخروج اثنين من المصابين الثلاثة

تنامي تطلق أول مستشار آلي للأسواق الخاصة في العالم

الصير مارين تستكمل المرحلة الأولى من توسيع أسطولها ليصل إلى 18 سفينة

آخر الأخبار
كل ما تريد معرفته عن نظام التأمين الصحي في مصر وخدماته للمواطنين تسريبات مواصفات وسعر هاتف Samsung Galaxy S26 Ultra القادم تفاصيل جنازة الفنان إسماعيل الليثي ومكان تشييع الجثمان منصة سدايا ودورها في تطوير تقنيات البيانات والذكاء الاصطناعي بالسعودية خطوات استخدام موقع مصر الرقمية للتموين لإدارة بطاقات الدعم مواصفات وسعر هيونداي أكسنت RB 2026 في مصر خطوات إصدار تراخيص البناء إلكترونياً عبر منصة بلدي السعودية موعد صرف معاشات شهر ديسمبر 2025 وجدول الصرف الكامل سعر ومواصفات Vivo X200 Pro وأبرز مميزاته التقنية رقم حساب المواطن الموحد للاستفسارات والدعم الفني أمازون ويب سيرفيسز تصبح المزود الرسمي للخدمات السحابية لجولة الجولف العالمية لموانئ دبي بنك الفجيرة الوطني يحصد جائزة التميز في التوطين ضمن جوائز نافس سفير أوزبكستان في أبوظبي يقيم حفل استقبال بمناسبة اليوم الوطني لبلاده مالطا تعيد افتتاح برج القديس توما العريق ليكشف ما لم يُروَ بعد من حكايات شركة "بين إيتر" تحصد الحقوق الحصرية في مجلس التعاون الخليجي مجموعة "ايدج" تحصد جائزة أفضل جهة في العام لتمكين الشباب اهتمام دولي واسع بفعاليات الدفاع الإماراتية في معرض تايلاند 2025 مجموعة موانئ دبي العالمية تبدأ رسمياً عملياتها التشغيلية في ميناء طرطوس استرجع روح الطفولة خلال موسم عيد الميلاد في فندق ذا لانغهام لندن إطلاق الحوارات الإبداعية في القاهرة تحت عنوان: "آفاق جديدة: إعادة التفكير في المستقبل الإبداعي"