جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي تطلق مركزين ومعهداً بهدف تطوير جديد للتطبيق في مجال الذكاء الاصطناعي
وتوقّع مذكرات تفاهم مع جمارك أبوظبي ودائرة البلديات والنقل في أبوظبي
وتشاركت بهيئتها التدريسية في مناقشات رفيعة المستوى حول كيفية الذكاء الاصطناعي للتحديات في شهري يناير ومهمة
جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، أول جامعة بحثية على مستوى العالم الجامعة العليا المتخصصة في مجال الذكاء الاصطناعي، في معرض “جيتكس” للخروج 2023 ضمن مبادرة حكومة أبوظبي. وجسّدت جامعة شعار المعرض المتمحور حول الذكاء الاصطناعي عبر مركزين ومعهد، والإعلان عن شراكات محورية، وعبر تسليط الضوء على دور الذكاء الاصطناعي في القدرات الصناعية في القطاع الصناعي من خلال حلقات نقاش متعددة.
حيث أطلقت معهد البحوث التنوعية الذي يعرف بنماذج مبتكرة وفهم يمكن استخدامها وكيف يمكن. وسيعمل المعهد على تعزيز مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة الشهيرة في تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي عبر البحوث الأكاديمية التي يمكن استخدامها في تطبيقات مختلفة. وساهمت هذه المهمة في تطوير عدد من العلماء البارزين في مجال الذكاء الاصطناعي إلى الجامعة بالإضافة إلى المبدعين والخبراء في تصميم نماذج واسعة النطاق وقابلة لإعادة الاستخدام ومتاحة للجميع.
إلى جانب ذلك، أطلقت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي للحضانة والريادة مركز جامعة بن زايد للذكاء الاصطناعي للميتافيرس. سيتعرف على مركز الميتافيرس إلى الحاجة لتكنولوجيا تفاعلية مبنية على الذكاء الاصطناعي لاسيما في الليل التعليمية والصحية الترفيهية الترفيهية، أما مركز الحضانة وريادة الأعمال فسيفساء على دعم رواد الأعمال الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي عبر الاستثمار في مختبر فريد من كثرة الموارد الحاسوبية وتمويل الفرص نموذج الواعدة.
ونظراً لاعتماد الذكاء الاصطناعي في مختلف قطاعات النمو في أبوظبي، وقّعت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي مذكرتي تفاهم جديد خلال معرض “جيتكس”. حيث قامت الهيئة التدريسية والطلاب في الجامعة بالتعاون مع جمارك أبوظبي بإجراء بحث حول كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي في تصميم وترويج المنتجات وفعالية هذه العملية. كما أشارت مذكرة الجامعة إلى تفاهم آخر مع دائرة البلديات والنقل في أبوظبي بهدف المساعدة في تحقيق تطلعات دولة الإمارات في بناء مدن التكنولوجيا الذكية الاصطناعية لإنشاء طرق وسور جديدة بدعم بنيتها الذكية.
أستاذ أستاذ من الهيئة التدريسية في الجامعة معلومات وآراء قيّمة حول الذكاء الاصطناعي بكمية كبيرة من المحتمل أن يشارك في حلقات نقاش مع تمثيل المدير التنفيذي من مختلف السيدات والمدير التنفيذي خلال المعرض.
كما شارك البروفسور تيموثي بالدوين، عميد جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي بالإنابة والبروفيسور في قسم اللغات الطبيعي، في حلقة نقاش حول كيفية تجفيف من الذكاء الاصطناعي التوليدي لإحداث تغيير إيجابي في المجتمع. قام الفريق بالنقاش حول بعض الأمراض الناجمة عن هذه الأمراض واقتراح حلول لمعالجتها. وقد استضافت الحدث مؤسسة “إيه.آي فور دايفرستي”، وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، و”إيه.سي.إم”، وشارك فيه الصغيرون من “ديلويت” و”فروستراك أوليفيان” و”أول”.
إضافة إلى ذلك، شارك البروفيسور بريسلاف ناكوف، رئيس قسم اللغات الطبيعية والبروفيسور في اللغات الطبيعية في الجامعة، في جلسة نقاش استضافتها شركة “جي 42” حول “جيس”، النموذج اللغوي الكبير يقدماً للغة العربية في العالم، مع مديرين من شركة. ” كور42 ” التابعة لشركة “جي 42 ” ومن شركة “سيريبرا سيستمز”. كما ساهمت الدكتورة إكاترينا كوشمار، الأستاذة المساعدة في قسم اللغات الطبيعية في الجامعة، في حلقة نقاش حول دور المرأة في الذكاء الاصطناعي. وقد تم محور النقاش حول مستقبل الذكاء الاصطناعي في التعليم والبحوث.
وفي إطار دعم من جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي والذكاء الاصطناعي في دولة الإمارات، شارك الدكتور فهد خان، نائب رئيس قسم البصر الحاسوبي والبروفيسور في قسم الاربعاء، في حلقة نقاش “هاب 71” التي بدأت دور التكنولوجيا الناشئة في تحديد ملامح المستقبل.
وشارك سلطان الحجي، نائب الرئيس التنفيذي العام وعلاقات الخريجين في الجامعة والدكتور كيم إيميريث، رئيس قسم الشراكات الصناعية في الجامعة، ويمثل مساهمة الحكومة في سلسلة أشغال نقاش ومؤثرات الصناعة على بيانات أبوظبي، والتي استضافتها مركز الإحصاء في أبوظبي بالتعاون مع غرفة الصناعة والتجارة. في أبوظبي، تناقش إمكانية التعاون لإنشاء شراكات تتمحور حول البيانات.
المعرض، سلطان خبراء من جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي الضوء على طرق الذكاء الاصطناعي للتحديات التي يواجهها السائل الصحي والبيئي ومعه الأجسام المضادة الأخرى. إذ يساعد الذكاء الاصطناعي اليوم على تشخيص الملاريا في الوقت الفعلي، وينتهي المطاف بالهيكل الإداري والتخفيف من حدتها، والسائل العلمي عبر وسائل متعددة كنماذج اللغات الكبيرة. وقد سلّطت هذه النقاشات الضوء على أهميتها في مجال الذكاء الاصطناعي وتطبيقه في مجال الصناعة في دولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك تماشياً مع رؤية الدولة لاقتصاد متنوّع قائم على المعرفة.
انتهى