أعلنت دار العطور الفاخرة “بوديسيا ذا فيكتوريوس”، المعروفة بابتكاراتها الجريئة والفاخرة، عن إطلاق أحدث إصداراتها العطرية “ديفندر” خلال فعالية راقية أقيمت في “أتيليه بروفومري” بمول “غاليريا” في جميرا.
يُعد “ديفندر”، الإضافة الأحدث لمجموعة “بوديسيا ذا فيكتوريوس”، عطراً غير محدد بالجنس، صُمم خصيصاً للأفراد الذين يتطلعون إلى تعزيز قوتهم الشخصية وتفردهم. مستوحى من إرث الملكة المحاربة الأسطورية بوديسيا، يجسد العطر مزيجاً من القوة والتحدي برقي لا يُضاهى
تمتاز مجموعة “ديفندر” بعطرها الذي أبدعته خبيرة العطور كاميلا ليلاكوفا، حيث يبدأ بمقدمة منعشة من الزنجبيل والجريب فروت والفواكه الحمراء. يتبع ذلك طبقات من الياسمين الليلي وراتنج المر، وينتهي بقاعدة غنية من المسك والجلد وبلسم بيرو. يجسد هذا العطر توازناً فريداً بين الاحترام للتاريخ والابتكار العصري، مستفيداً من تقنية حاصلة على براءة اختراع من “سي بي ال” لتعزيز عمق نغماته المميزة.
خلال فعالية الإطلاق، أشار جيريمي تايلور، المدير التجاري لمجموعة “بوديسيا ذا فيكتوريوس”، إلى أن “عطر ‘ديفندر’ مُصمم للأفراد الذين يسعون لتعزيز شعورهم بالقوة. إنه عطر يتجاوز المفاهيم التقليدية للجنس والعمر، ليخاطب الأفراد العصريين الذين يمثلون القوة والأناقة.”
تواصل “بوديسيا ذا فيكتوريوس” تكريم إرث الملكة بوديسيا بإطلاق مجموعة “ديفندر”، التي تجسد روح الملكة الجريئة. يجمع هذا العطر الفريد بين الأزهار الفاخرة والجلد، مع استخدام تقنيات حديثة، لتقديم تجربة عطرية تعكس روح التحدي والرقي.
استضافت الفعالية الحصرية مجموعة من كبار الشخصيات، والمستثمرين، وعشاق العطور، حيث تم تقديم تجربة شاملة للتعرف على مجموعة “ديفندر”. وقد تم تسليط الضوء على الدمج المتميز بين الحرفية الراقية، والتراث التاريخي، والأناقة العصرية.
تضمنت الفعالية محطات تفاعلية لاكتشاف الروائح، بالإضافة إلى خيار النقش الشخصي على الزجاجات، مما منح الضيوف الفرصة لتكوين ارتباط دائم مع زجاجاتهم الفريدة من “ديفندر”.
تُصنَع زجاجات “ديفندر” يدويًا بواسطة حرفيين من الجيل السابع في برمنغهام، المملكة المتحدة، وتتميز بتصميمات معقدة للدروع، مع استخدام مواد مستدامة المصدر. تتسم عبوة “ديفندر”، مثل جميع إبداعات “بوديسيا”، بقابلية إعادة التدوير بالكامل، مما يعكس التزام العلامة التجارية بالاستدامة والحرفية المتميزة.