عززت دولة الإمارات العربية المتحدة مكانتها الأخيرة أخيرًا في مجال الصحة الشاملة، محققة تقدمت في المؤشرات الحيوية والعافية للمعدلات العالمية، وذلك وفقًا لنتائج “دراسة سيغنا العالمية للصحة “.

وبحسب الدراسة، بلغ المؤشر الحيوي العام في دولة الإمارات 72.5 نقطة، مما يعكس التأثير الدقيق لاهتمام الدولة بصحة الأفراد وجوانبها. وكشفت الدراسة التي أختارتها شركة سيغنا للرعاية الصحية 2024 أن أهداف الإمارات تشمل مؤشر رفاهية بلغ 62 نقطة، وهي أعلى من المعدل العالمي بمقدار 46 نقطة، مما يخلق مكانة كالدولة لدعم الصحة والرفاهية في جميع جوانب الحياة .

وأظهرت الدراسة التي أظهرت أكثر من 10.000 مشارك من 11 دولة، ما زالت تتطلع إلى دولة الإمارات العامة وتهيئة الدعم، ما يشير إلى تسجيلها نمواً متقدماً للسنة الثانية على اليمين . ونتيجة لذلك، تم فصل قسم تحليل العناصر الرئيسية للعافية وهي: البرازيلية، والبيئية، المالية، والفكرية، الوطنية، والجسدية، الاجتماعية، والنفسية،

وجاء الإعلان عن نتائج الدراسة، التي تحمل عنوان “دراسة سيغنا الصحية”، من خلال نظمها شركة سيغنا بالتعاون مع غرفة التجارة البريطانية في دبي، وشاركت فيها نخبة من أثر الأعمال والصناعات وخبراء الرعاية الصحية، حيث مناقشة نتائج الدراسة واستكشاف حلول للتحديات التي تواجه القوى العاملة في دولة الإمارات .

ومفهوم الصحة والرفاهية في السنوات الأخيرة بعد جوهرياً ليشمل جوانب متعددة مثل الصحة النفسية والاجتماعية والمالية، مع اعتماد الاعتماد على الاستخدام المتوازن بين العمل، رعاية الصحة البرازيلية، بالإضافة إلى ما هو مخفي للحيوية الشاملة .

وبعدت دراسة نطاقات المساحة وتحديات الفرق بين العمل، استمتعت بالخدمات المالية على الموظفين، تقدم تحليلاً مفصلاً للفرص والتحديات التي تشكل العديد من مجالات الصحة والرفاهية في المنطقة .

وغطت الدراسة موضوعات تتعلق بالمستوى العالي، وتحديات الفرق بين العمل، حيث تمكنت من الحصول على المال على الموظفين، مقدمةً تحليلاً شاملاً للفرص والتحديات التي ترسم ملامح مشهد الصحة والرفاهية في المنطقة .

وقد أسفرت الدراسة عن نتائج ليا كوتيريل، الرئيس التنفيذي لشركة سيغنا للرعاية الصحية في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا (المملكة العربية السعودية)، حيث أشارت إلى الفرص المتاحة في تعزيز الصحة المالية، والترابط الاجتماعي، ماتعلمه .

وأشادت كوتيريل بجهود دولة الإمارات في مجال الرعاية الصحية رفاهية الأفراد والمجتمع من خلاله مثل الاستراتيجية الوطنية لجودة الحياة 2031. وقالت: “تواصل دولة الإمارات تعهدها بإيجاد عطاء لرفاهية الأفراد في وقت ما تكتسب الإمارات النقدية والمالية. وساهمت هذه الجهود بنجاح، المدعومة ببرامج الصحة النفسية الوطنية، في بناء خطة قوية وشاملة للأشخاص الرئيسيين على حد سواء. وتفخر شركة سيغنا للرعاية الصحية بدعم هذه الرؤية من خلال تقديم حلول ذكية تغطي مختلف جوانب الرفاهية، بدءاً من الصحة للوصول فعلياً إلى الصحة المالية والمالية، مما يساهم في ريادة الدولة في مجال الرعاية الصحية. شامل.”

وتتخلل جلسات حوارية يشارك فيها عدد من الفرقين بالكامل، حيث تناقشوا كيفية عمل الشركات في الإمارات من موظفيها بشكل أفضل من خلال ابتكار شامل للرفاهية .

أبرز نتائج دراسة “سيغنا الصحية العالمية”:

• الصحة والرفاهية الإماراتية: سجلت الإمارات معدل النمو الشامل في كامل بلدانها 72.5، مما يعكس يعكس الدولة المتقدمة في الرفاهية في مختلف جوانب الصحة، مما ينتج مكانة كقائد عالمي في تهيئة بيئة داعمة للصحة الشاملة.
• الصحة النفسية: بينما تتحدى تحديات الصحة النفسية العالمية، لا تزال دولة الإمارات تتفوق على المعدلات العالمية في مجال الرفاهية النفسية، مما يؤكد قدرة الدولة على التحكم بالتوازن بين الحياة النفسية. وأظهروا حاجة متزايدة للدعم في العمل المشترك بين العمل بالإضافة إلى مثل النساء، والأفراد غير المتزوجين، والأشخاص غير العاملين.
• الرفاهية المالية: تظل الرفاهية المالية محوراً أساسياً، حيث شارك 4 4 % من المشاركين في الدراسة إلى أن الأوضاع المالية الشخصية تمثل جانباً مؤثراً يؤثر على رفاهيتهم. ونؤكد تجاوز مبادرة الإمارات الداعمة للأمن المالي والرفاهية على التزام الدولة بمساعدة السكان على المؤتمرات المالية بالإضافة إلى نكها الشامل في تعزيز الرفاهية.
• الضغط في مكان العمل: سجلت الإمارات تحسناً ملحوظاً في مستويات الاهتمام، حيث تجاوز 58% من الموظفين عن رضاهم الوظيفي، و75% من الموظفين عن تنوعهم وشغفهم بوظيفتهم الحالية، مع تدهور جودة حياتهم اليومية. ومع ذلك، لا يزال النوم مستمرًا (39%) ويفقد الاهتمام بالنشاطات اليومية (30%) من المؤشرات غير المحتملة للتوتر.
• اتجاه العمل: يعمل نحو 73% من الموظفين بدوام كامل في الإمارات في مكاتبهم، في حين يعمل 23% من الموظفين الجدد بشكل كامل، و4% يعملون عن بعد بشكل كامل، مما يعكس توازناً قوياً لدى الشركات نتائج أفضلات العمل.

نبذة عن دراسة “سيغنا الصحية العالمية”

استطلعت دراسة سيغنا الصحية العالمية أكثر من 10,000 مشارك في كل من الولايات المتحدة وهولندا وإسبانيا وبلجيكا وسويسرا وكينيا والإمارات العربية المتحدة للسعودية، وسنغافورة وبعدها كوني الإدارية الخاصة، وذلك خلال الفترة الزمنية المتعددة من مايو إلى يونيو 2023.

تشمل الصحة في عالم اليوم، الكريستال والرفاهية على المستوى النفسي والاجتماعي والمالي. ويعكس هذا، ولا الشمولي الاعتراف بالتزايد في لوحة المفاتيح بشكل منفصل عن بعضها البعض بين العمل، العمادة، كمان، تُعتبر عزلت عن الحيوية الشاملة بشكل عام. وحلّلت جزئياً الفصل الرئيسي في ما يخصّ نيمسّة، وهي البرازيلية، والبيئية، المالية، والفكرية، نتيجة، والبدنية، الاجتماعية، والروحية، حيث ت ت ت تبسيط الدراسة تصميم 38 سؤالاً تهدف إلى قياس وعي المشاركين في الرئتين، ما يُؤمّن لشركة سيغنا للرعاية الصحية فهم شاملاً ومتكاملاً. لتمكن الناس من تحقيق النجاح والازدهار في بيئة مؤسسية ومتابعة الحياة في ظلّ التمتّع العام والقوة والثروة.

واستخدام البنك مُعتمد بشكل مباشر لعلاقات صحة الشخص بشكل كامل، وجزء منه، تُجري الدراسة فهماً مكملاً للطبيعة الديناميكية في ما يتعلق بالصحة في عالم اليوم الذي يتحرك بنمط سريع. وتبرز الدراسة كيفية إدراك الأفراد لمدى قدرتهم على إدارة جوانب مختلفة من الحياة – الاستقلالية وكفاءة العلاقات – والتي تلعب كلياً جزء منها جزءً منها وهدفاً في ضمان الرفاهية الشخصية.

تستند الدراسة إلى مؤشر إيفرنورث للحيوية، الذي تم تطويره بالشراكة مع المؤلّف وعالم النفس بيدي الرائد في ميدانه، الدكتور ريتشارد رايان، باستعماله نظريا في تقرير المصير الذاتي والمعايير الحيوية الشخصية. يقيس سبب وجود علاقة السعادة بالرفاهية بالإضافة إلى ثلاثة مكوّنات مُخصّصة لقياس الحالة الحيوية للشخصيّة.