تفتح أسواق العمل في الخارج آفاقًا واسعة أمام الشباب المصري، ليس فقط في التخصصات الأكاديمية بل أيضًا في الحرف والمجالات العملية. فوفقًا لبرامج الهجرة في كندا وأستراليا وأوروبا، يتم منح نقاط إضافية للحرفيين وأصحاب المهارات اليدوية مثل فنيي الكهرباء، السباكة، والنجارة، إلى جانب المبرمجين والمهندسين والأطباء.
محمد النادي أكد في رسالته أن الشباب المصري يمتلك مقومات قوية للنجاح بالخارج، إذا اعتمد على التعلم وتطوير مهاراته بشكل مستمر.
وأضاف أن الفكرة ليست مجرد الحصول على تأشيرة، بل بناء حياة قائمة على العمل الجاد والقدرة على المنافسة.
كما دعا إلى إدراك أن أسواق العمل العالمية تبحث عن الكفاءة وليس الجنسية، وهو ما يمنح الشباب فرصة متساوية إذا اجتهدوا وأثبتوا أنفسهم.