مع اقتراب موسم الأعياد، تدعوكم فنادق ومنتجعات سينتارافي جزر المالديف لاكتشاف الوجهة المثالية للاحتفال بالمناسبات السعيدة مع أحبائكم؛ حيث يمكنكم الاستمتاع بهذه الأوقات المميزة كما لم تفعلوا من قبل، إذ يمزج كل منتجع فريد ببراعة بين الروح المبهجة للحياة الاستوائية تحت أشعة الشمس وجمال التقاليد الأصيلة. يمكنكم الاختيار من بين أربع وجهات خلابة، وهي، منتجع سينتارا جراند لاجون المالديف ومنتجع سينتارا ميراج لاجون المالديف وكلاهما جزء من منتجع أتوليا باي من سينتارا للفنادق والمنتجعات، بالإضافة إلى منتجع وسبا سينتارا راس فوشي المالديف، ومنتجع وسبا ماتشافوشي آيلاند المالديف من مجموعة سينتارا، ليقدم كل منها تجربة استثنائية مصممة خصيصاً لتناسب جميع أنواع المسافرين.
منتجع سينتارا جراند لاجون المالديف
ويمثل سينتارا جراند لاجون جزر المالديف جوهرة تكمل مشروع منتجع أتوليا من فنادق ومنتجعات سينتارا، الوجهة الفريدة التي تضم جزراً متعددة وتعد بتجربة عطلة لا مثيل لها. ويقع هذا المنتجع الشاطئي الفاخر على بعد خطوات قليلة بالزورق السريع من مطار مالي الدولي، ليمنح الزوار خصوصية تامة، وفيلات أنيقة التصميم، وتجارب طعام عالمية المستوى، وأنشطة غامرة وسط جمال المحيط الهندي الساحر. كما يوفر سبا سينفاري ريتريت ملاذاً للاسترخاء وقضاء أحلى الأوقات.
وخلال موسم الأعياد، يعيد هذا المنتجع الرائع ابتكار أجواء الاحتفالات التقليدية تحت شعار “كريستال أند بابلز”، ليمنح الضيوف تجربة احتفالية أنيقة واستثنائية. ومع كل تفصيلة مصممة لتعكس البريق والفخامة، ستتألق أرجاء المنتجع بديكورات مستوحاة من الكريستال. ولإكمال هذه الأجواء الساحرة، يمكن للضيوف التطلّع إلى برنامج احتفالي حافل بالفعاليات والتجارب المميزة، من 22 ديسمبر وحتى 7 يناير.
لن يفتقر الضيوف إلى اللحظات الآسرة هذا الموسم؛ حيث سيحظى الصغار بمجموعة من الأنشطة الاحتفالية المفعمة بالمرح، تتراوح بين البحث عن كنوز العيد، وتزيين قوالب الحلوى (الكب كيك) الاحتفالية، وحفلات البيجاما المبهجة، وصولاً إلى الحدث الأهم: الوصول المرتقب لسانتا كلوز في 25 ديسمبر.
أما عشّاق المغامرة، فمدعوون لخوض تحديات شيقة تنتشر في أرجاء الجزيرة، بينما يستمتع الآباء بتناول المشروبات الفاخرة تحت أضواء النجوم، مع وجبات عشاء احتفالية راقية وتجارب مأكولات مختارة بعناية فائقة. ومع كل شروق شمس جديد، تنبض الجزيرة بحياة احتفالية متجددة، سواء من خلال ورش تعليم “بودوبيرو” التقليدية، أو الموائد ذات الطابع الخاص، أو ورش العمل والأنشطة التفاعلية، أو أمسيات الكاريوكي الحيوية، مما يوفر تجارب مميزة تلائم العائلات والأزواج على حد سواء.
ومع اقتراب العد التنازلي لعام 2026، تبلغ الأجواء ذروتها خلال احتفال ليلة رأس السنة البراق، الذي يتضمن كوكتيلات فاخرة ما قبل العشاء وعروضاً ترفيهية حية ومباشرة. وتستمر الأجواء الآسرة في الأيام التالية من خلال ليالي السينما على الشاطئ، ومسابقات بناء القلاع الرملية، واحتفالات تتخللها عروض ثقافية وتجارب طعام منتقاة بعناية.
منتجع سينتارا ميراج لاجون المالديف
يقع منتجع سينتارا ميراج لاجون جزر المالديف في قلب منتجع أتوليا من فنادق ومنتجعات سينتارا، ليضفي بسحره الخاص لمسة فريدة على هذا العالم متعدد الجزر. ويتميز هذا المنتجع بطابعه الخيالي المستوحى من عالم ما تحت الماء، وهو جزء من علامة سينتارا ميراج المعروفة، ليقدم للعائلات ملاذاً نابضاً بالحياة يزخر بالترفيه اللامحدود، وتنوع المطاعم الشهية، ونادي الأطفال المفعم بالمرح، وغرفة الألعاب الشيقة، بالإضافة إلى سبا سينفاري المرموق وكاندي سبا المبهج للصغار. ويتألق في قلب المنتجع مجمع مائي خارجي خلاب يضم مسبحاً رئيسياً، ومسبحاً مخصصاً للأطفال، ونهراً متعرجاً، ومنطقة لعب مائية ممتعة، مما يجعله وجهة ساحرة لا تنسى لجميع أفراد العائلة.
تنطلق فعاليات موسم الأعياد في 3 نوفمبر بتقليد خلط الكعك الاحتفالي المبهج، وتختتم في 7 يناير مع احتفال دافئ، حيث يعد كل يوم من هذا البرنامج الحافل بتجارب تُسعد جميع أفراد العائلة. يمكن للضيوف الحفاظ على نشاطهم من خلال جلسات اليوغا مع شروق الشمس، وكرة الماء، وتمارين اللياقة على الشاطئ، والمسابقات العائلية المشوّقة، أو إطلاق العنان لإبداعهم في ورش الرسم على الحقائب القماشية، وتزيين الكب كيك الاحتفالي، وتصميم القمصان الاحتفالية.
أما في المساء، فتنبض الجزيرة بالحياة مع حفلات الشواء تحت النجوم، وأوقات العشاء ذات الطابع الخاص، وورش تعليم بودوبيرو التقليدية، إلى جانب موائد احتفالية فاخرة ومسابقات إعداد المشروبات. ويمكن للصغار مواصلة المرح مع حفلات البيجاما الدافئة، وليالي السينما، وتحديات الألعاب الإلكترونية في منطقة الترفيه المخصصة لهم، إضافة إلى أمسيات مخصصة للأطفال فقط.
وفي ختام عام 2025، تدعو سينتارا العائلات للاحتفال بقدوم العام الجديد في كرنفال الميراج، الذي يضم أمسية كوكتيلات ما قبل العشاء، وبوفيه عالمي فاخر، وعروضًا فنية مبهرة.
منتجع وسبا سينتارا راس فوشي جزر المالديف
يُقدم منتجع وسبا سينتارا راس فوشي المالديف ملاذاً حصرياً مصمماً للكبار فقط، يمتزج فيه الترف المطلق بالاسترخاء العميق ليُشكل تجربة احتفالية لا تُمحى من الذاكرة. اغتنم الفرصة لـإعادة الاتصال مع شريك حياتك وتجديد النشاط في فلل فاخرة مطلة على الشاطئ أو فوق المياه الفيروزية.
استرخِ على رمال الشاطئ الناعمة أو فوق منصات التشمس المائية، واستكشف الحياة البحرية النابضة بالحياة تحت سطح الماء، مع الاحتفال بجوهر الموسم من خلال سلسلة من التجارب الآسرة التي تمزج ببراعة بين الأجواء الاحتفالية الراقية والأناقة الهادئة للجزيرة الاستوائية.
في هذا المنتجع الفاخر، يتحوّل موسم الأعياد إلى فرصة مثالية لقضاء أوقات ممتعة وهادئة، مع تناول موائد احتفالية مُعدّة من أطيب المكونات، واحتضان تقاليد الجزيرة المحلية، واختيار ديكورات تراعي البيئة المحيطة للمنتجع.
تبدأ فعاليات الموسم من 15 ديسمبر حتى 6 يناير، حيث يمكن للضيوف تجربة طقوس الرفاهية اليومية بما في ذلك جلسات اليوغا، والتأمل، وحصص البيلاتس الصباحية. كما يستضيف المنتجع مجموعة من ورش العمل الاحتفالية المبتكرة، بما في ذلك صناعة مقشرات الجسم النباتية وأقنعة الوجه العضوية، أو تجربة أوريغامي أوراق جوز الهند. أما عشاق اللياقة البدنية، فسيستمتعون بأنشطة تشمل صفوف الملاكمة التايلاندية، وتدريبات TRX المتقدمة، وكرة الطائرة الشاطئية، والمعسكرات التدريبية، والمزيد.
أمسيات آسرة واحتفالات مبهرة، ومع غروب الشمس، تتحول الأجواء إلى احتفال يشمل إضاءة شجرة الميلاد، وعروض الترانيم، وليالي الكاريوكي، ووقت كوكتيلات راس فوشي المميز، تمهيداً للأحداث الرئيسية. يرافق هذه الاحتفالات رحلات طهي مميزة تشمل صفوف الطهي الجماعية، وحفلات شواء المأكولات البحرية الفاخرة، وعشاء “كين خاو” التايلاندي، والموائد التقليدية المالديفية. وعندما يصل الاحتفال إلى ذروته، يشارك الضيوف في ليلة الأعياد مرتدين الأحمر والأبيض، محاطين بالموسيقى الحية، والترانيم، وإيقاعات البودوبيرو المبهجة. وللاحتفال بقدوم العام الجديد، يتم تقديم غالا دينر تحت الماء تجربة لا تُنسى مليئة بالرقص، والترفيه، تحت أضواء النجوم. وتختتم الاحتفالات مع يوم احتفالٍ مبهج يجتمع الجميع لقضاء ليلة أخيرة دافئة ومليئة باللحظات المشتركة على الشاطئ.
منتجع وسبا جزيرة ماتشافوشي المالديف، جوهرة مجموعة سينتارا
يتربع منتجع وسبا جزيرة ماتشافوشي المالديف من مجموعة سينتارا في قلب ساوث آري أتول، حيث يجسد التناغم المثالي بين الطبيعة البكر والشعاب المرجانية الغنية ودفء الثقافة المحلية؛ يدعوكم المنتجع لـ فصل تام عن صخب الحياة والاستمتاع بجمال الجزيرة، مما يجعله الوجهة المثالية لإعادة التواصل مع أحبائكم والاحتفال بدفء موسم الأعياد.
يمكن للضيوف الاختيار من بين 112 فيلا فاخرة وأنيقة على الشاطئ أو فوق الماء، تتميز جميعها بإطلالات بانورامية آسرة على المحيط الهندي والمحميات البحرية المعتمدة من اليونسكو، لضمان أن يكون هذا الموسم الاحتفالي تجربة سحرية لا تُنسى. يرحب المنتجع بضيوفه للاحتفال بالموسم بطريقة مستدامة ومسؤولة، وسط التقاليد الواعية ومستلهمين من برنامج يكرّم روح الأعياد ويحافظ على البيئة الحساسة للجزيرة.
تنطلق الفعاليات الممتدة من 7 نوفمبر حتى 6 يناير بـ تقليد خلط الكعك الدافئ والمبهج؛ وتتخلل هذه البداية وجبات خفيفة احتفالية، ومشروبات غازية بنكهات متبلة، والمشروب الساخن المستخلص من العنب، يليه حفل إضاءة شجرة الميلاد المتلألئ بمشاركة جوقة الترانيم؛ وتكتمل البهجة بوصول “سانتا كلوز” على متن دراجته المائية ليعلن عن بدء أجواء الأعياد رسمياً في جميع أرجاء الجزيرة.
في كل يوم، يجد الضيوف أنفسهم أمام خيارات لا تُحصى من الأنشطة الترفيهية. يمكن للصغار عيش شغف الأعياد داخل “معسكر سفاري” من خلال صناعة الزينة بأنفسهم، وتزيين بيوت خبز الزنجبيل، وتجربة إعداد البيتزا الصغيرة، والبحث عن كنوز “رودولف” الاحتفالية. وبينما ينشغل الأطفال باللعب والمرح، يمكن للبالغين الاسترخاء التام مع جلسات البيلاتس الهادئة على الشاطئ، والتأمل، واليوغا، أو الانخراط في تمارين تعيد النشاط.
كما يمكن للعائلة بأكملها المشاركة في فعاليات مشتركة ممتعة، تشمل مسابقات بناء الرجل الرملي، وليالي السينما تحت النجوم، وألعاب البينغو، وجلسات الكاريوكي، والألعاب الجماعية الحماسية، بما في ذلك مباراة ودية في الكرة الطائرة الشاطئية ضد فريق سينتارا. ولمن يرغب في التعرف على روح الجزيرة، تُقام أنشطة ثقافية مثل سرد القصص الشعبية المالديفية.
مع حلول المساء، يتحول المنتجع بالكامل ليقدم عشاءات وفعاليات ذات طابع خاص، مثل حفلة المسبح “نار وجليد” ودروس تذوق مشروب العنب الفاخر، وحفلات الشواء البحري الفاخر مع المشروبات الفوارة، والعروض الترفيهية الحية، وليالي الدي جي المليئة بالحماس.
وفي ليلة الاحتفال الكبرى، يفيض المنتجع بالموسيقى البهيجة والعروض المبهرة، مع خيارات عشاء متنوعة: بدءاً من بوفيه شهي في مطعم “ريف” وصولاً إلى قائمة طعام فاخرة من أربعة أطباق في مطعم “ماري أزورو، وفي ليلة رأس السنة، يبدأ العد التنازلي بـأسلوب الجزيرة الساحر، مع أمسية حافلة بالموسيقى والرقص والثقافة.
