• مركز “هامينجبيرد” للتعليم المبكر يطبق أحدث استراتيجيات التعلم النشط عبر الحركة واللعب التفاعلي في مرحلة الطفولة المبكرة؛ ليوفر للآباء والأمهات بيئة صحية آمنة وسط أجواء مبهجة ليستمتع الصغار بعملية تعلم مثمرة.
• يولي المركز الأهمية القصوى لصحة الصغار الذهنية والنفسية والجسدية من خلال توفير مساحة مريحة للأطفال لاستكشاف مهاراتهم والتعبير عن أنفسهم بأفضل وأحدث الطرق التي تُعزز من ثقتهم بأنفسهم.
• يُعد مركز “هامينجبيرد” للتعليم المبكر من أفضل المراكز التعليمية التي تتبنى نهج التعلم النشط من خلال تشجيع البراعم الصغار على التعلم مع اللعب لاكتشاف العالم من حولهم.
تشهد هذه الآونة ارتفاعًا متزايدًا في عدد الآباء والأمهات الذين يبحثون عن مراكز تعليم آمنة وموثوقة لرعاية الأحباب الصغار بعد انشغالهم بدوام كامل وخاصة مع تخفيف الإجراءات الاحترازية في فترة ما بعد جائحة “كوفيد-19” والعودة إلى العمل خارج المنزل.
التعليم في الصغر كالنقش على الحجر؛ إذ يشكل التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة أهمية بالغة في تطوير المعارف والمهارات الأساسية، لذا يوفر مركز “هامينجبيرد” للتعليم المبكر تحت مظلة شركة التميمي للاستثمار أفضل طرق التعليم المبتكرة والممتعة مع الرعاية اللازمة بالبراعم الصغار في بيئة صحية وآمنة ليمثل هذا المركز الخيار الأمثل للآباء والأمهات الذين يتطلعون إلى تقديم أفضل بداية لصغارهم.
يحظى هذا المركز المتميز على اعتماد من قِبل منظمة (Pre-School Learning Alliance) للتعليم في مرحلة الطفولة المبكرة في المملكة المتحدة؛ إذ يمتثل المركز لأعلى معايير الجودة في مجال التعليم في الإمارات العربية المتحدة.
يمتلك مركز “هامينجبيرد” للتعليم المبكر ثلاثة فروع بمواقع متميزة بما في ذلك مركز دبي المالي العالمي في قلب دبي مع أكثر من 14 عامًا من الخبرة والنجاح في توفير تجارب تعليمية رفيعة المستوى للبراعم الصغار من سن 3 أشهر حتى 6 سنوات.
يتبنى المركز نهجًا مثمرًا يدعم السمات الفردية ونقاط القوة لكل طفل من خلال مختلف الأنشطة الممتعة لتعزيز الثقة بالنفس وتطوير مهارات الاعتماد على الذات مع بناء روابط قوية بين الوالدين والأطفال منذ البداية.
يقوم فريق العمل بالمركز بتحفيز النمو وتحسين المهارات الأساسية وتطويرها من خلال التعلم التجريبي استنادًا إلى أحد الأبحاث العلمية الذي يدرك مدى أهمية مرحلة الطفولة المبكرة التي تسبق الالتحاق بالمدرسة لإرساء أسس قوية لصحة عقلية سليمة.
يوفر المركز مساحة مريحة مناسبة لمختلف الفئات العمرية وسط أجواء من المرح؛ لتشجيع الأحباب الصغار من مرحلة الطفولة المبكرة إلى مرحلة ما قبل المدرسة على قضاء أوقات حافلة بالأنشطة التعليمية المبهجة والتجارب التفاعلية؛ لاكتشاف العالم من حولهم والتعرف على مهاراتهم مع إتاحة الفرصة لهم للتعبير عن أنفسهم بثقة وسعادة.
يستمتع الصغار من سن الروضة فيما فوق بتجارب تفاعلية في بيئة حقيقية من خلال الرحلات التعليمية الشهرية التي تحث على التعلم النشط الممتع عن طريق اللعب.
هناك أيضًا منطقة خاصة لرعاية الرضع، حيث يمكنهم السباحة بواسطة طوافة، وعمل جلسات تدليك رقيقة لمحاكاة أجواء المنزل المريحة لنمو الرضع بطريقة صحية وآمنة، بالإضافة إلى غرفة حسية معتمة تسمح للصغار بالاسترخاء.
يولي القائمون على رعاية الأطفال داخل المركز أهمية قصوى لتنمية مهارات البراعم الصغار والقدرة على التكيف لإبراز السمات الفردية وتحفيز كل طفل لبناء شخصية متزنة؛ وهذه القيم تُعد الركيزة الأساسية لمركز “هامينجبيرد” للتعليم المبكر.
يتمتع المركز بفريق عمل من أمهر المحترفين لراعية البراعم الصغار والعمل على تلبية مختلف احتياجاتهم للنمو والازدهار في محيط صحي من خلال أحدث البرامج المصممة خصيصًا لتعليم ورعاية كل طفل وفقًا للفئة العمرية والقدرات الشخصية، هذا بالإضافة إلى مراعاة متطلبات الآباء والأمهات المختلفة لتوفير الرعاية اللازمة على مدار اليوم طوال العام مع أفضل باقات التسجيل المصممة خصيصًا لتوفير الدعم والراحة لأولياء الأمور المنشغلين بأعباء العمل.
يتعاون فريق العمل مع أولياء الأمور لضمان المشاركة البناءة لأفراد العائلة في عملية النمو وتطوير المهارات الشخصية ليحظى الأطفال بتجارب تعليمية مثمرة أثناء مرحلة الطفولة المبكرة؛ وذلك من خلال قنوات الاتصال الفعالة التي تشمل التحديثات اليومية وإتاحة الاجتماع مع المعلمين والقائمين على رعاية الأطفال بانتظام عبر سياسة “الباب المفتوح” بالمفهوم الإيجابي الحديث.
مركز “هامينجبيرد” للتعليم المبكر يحتضن نهجًا مبتكرًا تدعمه خبرة سنوات عديدة حافلة بالنجاح وتحقيق الأهداف المنشودة بتشجيع الأطفال على اكتشاف العالم من حولهم بثقة وسعادة لصنع مستقبل أفضل.