أطلقت جامعة برمنغهام دبي اليوم ثلاثة مراكز بحثية جديدة في إطار دورها المتميز في مواجهة التحديات الجرمانية ضمن فئات مثل الصحة والتمويل والشمول/الشمول.
وتركز أبحاث مؤسسة مساعٍ جديدة لتصبح حرماً جامعياً تأسيساً فعالاً في الأبحاث، وتقوم بها كشريك للحكومات في دولة الإمارات لتنشط الشرق الأوسط، حيث تحاول مبتكرة مبتكرة مساعدة صنّاع العمل.
وقالت رشا بيومي، رئيس قسم الأبحاث في الحرم الجامعي بدبي: “تماشياً مع رسالتنا امتدادًا للتواصل والنمو من أجل تحقيق مستقبل عالمي، لتحقيق النجاح وتطلعاتنا الوطنية نحو كيفية التوجه مع أولويات رئيسية لدولة الإمارات لتحقيق أهدافنا في حرمنا الجديد بدبي، بما يتوافق مع تسعى جامعة برمنغهام دبي لأن تصبح حرماً جامعياً رائداً في مجال الأبحاث بين خريجي التعليم العالي في الشرق الأوسط وتايمز تايمز.
وهم الباحثون الثلاثة، كلياً من المركز المالي المستدام، مركز إدارة الأنظمة الصحية، ومركز الدراسات الشاملة. وسوف يتعلمون كل منهم من الخبرة الأكاديمية ولديهم جامعة حرمي برمنغهام في دبي المتحدة. وقد ولدت جهودهم في إطار استراتيجي بحثي واحد محدد لتفعيل التخطيط بالمعلومات والتوصيات المطلوبة وما هو مطلوب منها للتحديات وتنفيذها.
وقالت دينا كيوان، نائب مدير الأبحاث في كلية العلوم الاجتماعية في جامعة برمنغهام: “تشهد دبي حضوراً متنامياً كمركز عالمي للأبحاث ومنصة لوضع حلول البناء للتحديات العالمية. وفي حين أن جامعة برمنغهام دبي مكانتها بالفعل تساهم بشكل مهم في ذلك وبالتالي البحث في دولة الإمارات، حاول من خلال مركزنا الجديد إلى العمل على المجتمع، وخاصة في المعرفة الناشئة والدكتوراه الجديده في الفرق بين التخصصين في دبي التخصصية في حرمينا الجامعيين، وبالتالي الاعتماد على التميز والخبرة المتميزة لقرن من الزمن لحرمنا الجامعي في المملكة المتحدة مع مهاراتنا الجديدة واخترنا مبتكرة في” .
وإجراء أبحاث مقترحة للتمويل العلمي، سوف أبحث عن أنشطة عامة للتواصل مع الأعمال التجارية في الحكومة والقطاع. وقد يعمل كل مركز على تطوير أعماله التي تساهم بشكل فعال في تحقيق النتائج والتأثير. كما تتابع هذه الدراسات العلمية التطويرية البحثية لجامعة برمنغهام دبي واستخدامها في حضور الجامعة في المنطقة.
وسيركز المركز على تحقيق الضبابية، البروفسور هشام فيرج، على المشاركة في الشركات الاجتماعية والمسؤولة الاجتماعية، بالإضافة إلى المساهمة في مجال التمويل البديل، على سبيل المثال التكنولوجيا المالية وتمويل البيئة الخضراء. بينما يعمل مركز إدارة النظم الصحية بقيادة الدكتور روس ميلار والدكتورة آيات أبو عجلة، على دعم الفكر والتوقعات الصحية. وأما مركز دراسات الشامل، الذي قاده الدكتورة سارة بنسون بدعم من البروفسورة كارين غولدبرغ والبروفيسورية دينا كيوان، فيتناول الأولويات تحت شعار “الشمول/الشمول من أجل الحياة” في التعليم والعمل والمجتمع.