- سوق أبوظبي العالمي وجامعة محمد بن زايد للذكاء الصناعي يوقعتان مذكرة تفاهم وتقنية أدوات قائمة على الذكاء الاصطناعي ومصممة خصيصًا لتصميم المهام التنظيمية في قطاع الخدمات المالية.
- تستفيد من القدرات التقنية للذكاء الاصطناعي لتطوير رؤى ومعلومات مستقاة من الإلكترونيات والقواعد المالية والتي يمكن تفعيلها في الإبداع والابتكار.
- سيتم مشاركة الأدوات التقنية مع الجمهور للتزويد بمجتمع الخدمات المالية بالأدوات اللازمة لتحسين وتنسيق عمليات جزء منها.
التخصص المناسب للخدمات المالية في سوق أبوظبي مذكرة عالمية للتفاهم مع جامعة محمد بن زايد للذكاء الصناعي، للحصول على تحسين تنظيم الذكاء الاصطناعي قطاع التحرير والاختراع التنظيمي في الخدمات المالية.
ويهدف هذا التعاون من خلال دمج معرفة طريقة تقديم الخدمات المالية في المجال التنظيمي التنظيمي وخبرات جامعة محمد بن زايد في الذكاء الاصطناعي، إلى تقنيات التنظيم والإشراف المتقدمة لإيجاد حلول تقنية موثوقة للقدرات التنظيمية والكفاءة التشغيلية في تقديم الخدمات المالية.
وفي هذا الصدد، يتم التعاون بشكل أساسي على اتباع نهج بنك التعاون متعدد الخطوات، ويشترك في تحليل نماذج خوارزميات الذكاء الصناعية ليتوافق مع والسياق من الالكترونيات والقواعد المالية. وبالتالي فإن الخدمات المالية تأتي من المعلومات التي تنتج عنها نموذج الذكاء الاصطناعي، لتحسين أو تصميم عمليات صنع الابتكارات الخاصة فيما يتعلق بالتغيير التنظيمي.
ومن بين الحلول التقنية الرئيسية التي تتيحها، منصة “متعددة العدد” التابعة لسلطة تنظيم الخدمات المالية. وهي منصة الذكاء الاصطناعي التي تعتمدها في مرحلتها التجريبية الحالية، لفحص الوثيقة الشاملة المتعلقة بالشركات الخاضعة للإشراف، للمشاركة رؤى ممارسه لمشرفي صلاحيات تنظيم الخدمات المالية حول تلك المشاريع، بما في ذلك بما في ذلك إجراء تعديلات دقيقة ومتنوعة متعددة الوظائف عبر مجموعة من مختلف القطاعات إدارة المتعددة، من لتغطية والرقابة والرقابة تحتاج إلى معرفة وغسل الأموال والأموال. المرحلة التالية، سيتم طرح نسخة مخصصة من منصة “متعددة العدد” تبرز في القطاع، وتضم الشركات المالية من تطوير التقارير الخاصة بها أو تقييمها لقوائم ومعايير تنظيم الخدمات المالية.
ويهدف هذا التعاون إلى تقديم مثل هذه الحلول المبتكرة والتقنيات الرقابية في “المختبر الرقمي” التابعة لسلطة الخدمات المالية في سوق أبوظبي العالمية، لتعليم القطاع المالي في القطاع بالأدوات اللازمة وتمكينهم من تنفيذ مهامهم بطريقة أكثر كفاءة وفعالية.
وقال أميويل جيفاناكيس، الرئيس التنفيذي لسلطة تنظيم الخدمات المالية في سوق أبوظبي العالمية: “سعداء بتعاوننا مع أعضاء هيئة التدريس في مجال الذكاء الاصطناعي في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، لصالح القيادة لسلطة تنظيم الخدمات المالية وقدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي في مجال الذكاء الاصطناعي. ومن المالي. من خلال مساعينا نسعى في مجال التنظيم التنظيمي، ونؤكد أننا نتعهد برؤيتنا تجاه تقديم القوانين والأنظمة لخدمة المجتمع المالي، وذلك بما بما في ذلك المساهمة في الارتقاء بمستويات حماية المستثمرين رائع النظام.”
جيفاناكيس: “يعد التعاون مع قنوات الحوار العنصري الأساسيان لاستكشاف المواهب البديلة للذكاء الصناعي في المجال التنظيمي الكامل. ومن خلال تعاون سوق أبوظبي العالمي وجامعة محمد بن زايد للذكاء الصناعي في هذه المبادرة الرائعة، ولذلك نحث جميع الجهود المبذولة من أجل الحصول على الرؤى الممتعة المتقدمة من “فرصة شراكة مع المجتمع المالي بشكل عام. ومعًا، سنتمكن من بناء شاملة للجميع أكثر أمانًا وابتكارًا لقطاع الخدمات المالية.”
وبدوره، قال سلطان الحجي نائب الرئيس التنفيذي للعامة وعلاقات الخريجين في جامعة محمد بن زايد للذكاء الصناعي : “يعد قطاع الخدمات المالية أحد الركائز الأساسية لاقتصاد دولة الإمارات، وعامل رئيسي للنمو في جميع المراحل الأخرى. ومن خلال ست تعاون مع سوق أبوظبي العالمي، يستفيد جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، من الموهبة الفريدة للذكاء الاصطناعي، ومراقبة عمليات تنظيم الخدمات المالية في الدولة تسعى إلى ابتكار الاستدامة والنمو في هذا القطاع، ونكتسب هذا التعاون أهمية خاصة للنظر إلى مكانة دولة الإمارات كمركزنا للتقنيات المالية. مذكرة التفاهم لأعضاء الهيئة التدريسية وطلبة جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، تطبيق مهاراتهم وخبراتهم في الذكاء الاصطناعي في مجالات محددة بالتمويل والتنظيم التنظيمي”.