يطلق هزّاع زعل، الرئيس التنفيذي لشركة البراري، مشروعه العقاري الجديد إليمنتال، الذي يعيد تصور أسلوب الحياة العصرية من خلال تطوير مجتمعات سكنية قائمة على أسس الطبيعة، الصحة، والتكامل بين الراحة والرفاهية العصرية.
انطلاقًا من قناعة بأن المنازل يجب أن تكون أكثر من مجرد أماكن للعيش، تسعى إليمنتال إلى تقديم مجتمعات سكنية مصممة بعناية حيث يلتقي الطابع الطبيعي بالرفاهية العصرية، مما يوفر تجربة معيشية متكاملة للسكان.
وفي هذا السياق، قال هزّاع زعل، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة إليمنتال للتطوير العقاري، والرئيس التنفيذي لشركة البراري:
“يسعدنا تقديم “إليمنتال“، شركة تطوير عقاري مبتكرة تجسد التزامنا بتصميم مجتمعات سكنية متكاملة تركز على الرفاهية، مستوحاة من الطبيعة. يمثل إليمنتال فصلًا جديدًا في أسلوب الحياة الحضرية، حيث يندمج التصميم المدروس مع الطبيعة ليمنح السكان تجربة معيشية لا مثيل لها. نحن على ثقة من أن هذا المفهوم الجديد سيكون إضافة نوعية إلى المشهد العقاري المتطور في الإمارات.”
المشروع الأول للشركة هو “إليمنتال 22″، وهو مبنى سكني مصمم ليقدم تجربة معيشية متكاملة في قلب جميرا جاردن سيتي. يتميز هذا المشروع بكونه منخفض الارتفاع والكثافة، حيث يدمج بين المساحات الخضراء، والبيئة المفتوحة، وأجواء الدفء المنزلي، مما يجعله وجهة مثالية للباحثين عن نمط حياة متوازن ومتناغم مع الطبيعة.
داخل المبنى، تم تصميم المرافق بعناية لتعزيز الراحة والرفاهية، حيث يضم ناديًا رياضيًا مجهزًا بالكامل، و ساونا وغرف البخار، ومساحة عمل طبيعية خضراء “ذا جرين هاوس“، ونادٍ للأطفال، وسينما، وحوضي سباحة، ما يعكس مفهوم التوازن والراحة في كل جانب من جوانب الحياة اليومية للسكان.
يقع في قلب المبنى “ذا ميل كافيه“، وهو مساحة اجتماعية دافئة حيث يمكن للسكان الاستمتاع بالمخبوزات الطازجة، والقهوة عالية الجودة، والأجواء الودية التي تمنحهم إحساسًا بالانتماء لمجتمع متكامل. أكثر من مجرد مقهى، يعد امتدادًا لمنزل السكان، ومكانًا لبدء اليوم، أو الاسترخاء في فترة الظهيرة، أو الاجتماع بالأصدقاء في أجواء مريحة.
يقع مشروع إليمنتال 22 في قلب جميرا جاردن سيتي، وهو مجتمع سكني يتمحور حول الحياة في الهواء الطلق. سيحظى السكان بإمكانية الوصول إلى أكبر حديقة في المنطقة، والتي تضم مساحات خضراء شاسعة، ومسارات للمشي، وملعب كرة قدم، وملعب بادل، مما يجعلها امتدادًا طبيعيًا لمنزلهم.
تم تصميم المبنى ليعكس هذه الرؤية، حيث تتكامل كل وحدة سكنية، وكل مساحة مشتركة، وكل مرفق مع البيئة الطبيعية المحيطة، مما يعزز الشعور بالهدوء، والسكينة، والتواصل بين السكان والطبيعة.