حذرت شركة فولفو لصناعة السيارات- التي تأثرت بشدة من قيود سلسلة التوريد على مستوى القطاع ونقص أشباه الموصلات- العام الماضي من أن نقص الرقائق سيستمر حتى عام 2022.
واكدت الشركة في تصريحات لها على استمر أنتجتها للسيارات وتحسنه بشكل تدريجي ، في حين تم تأجيل تسليم السيارات بالتجزئة.
كما قد أعلنت شركة صناعة السيارات فولفو بأن مبيعاتها قد تراجعت بنسبة 20.2٪ خلال شهر يناير تحت ضغط من النقص العالمي لـ الرقائق الإلكترونية ، على الرغم من أن الطلب على منتجاتها مازال قوياً.
وقد حذرت شركة فولفو ، التي تأثرت بشدة من قيود سلسلة التوريد على مستوى القطاع ونقص أشباه الموصلات ، العام الماضي من أن نقص الرقائق سيستمر حتى عام 2022.
كما قالت فولفو في بيانهت: يستمر وضع نقص الرقائق الإلكترونية في التراجع ، لكن النقص في المكونات سيظل عاملاً مقيداً لشركة فولفو للسيارات وصناعة السيارات.