يسرّ منتجع نعمة – فيلات شاطئية وسبا الإعلان عن افتتاح ملاذ إسبا الفاخر على شواطئ الفجيرة المذهلة في الساحل الشرقي الساحر، والذي يوفّر مجموعة من العلاجات الاستثنائية وسط مكان تتلاقى فيها أجواء السكينة مع أرقى معايير الفخامة والضيافة.
يقع منتجع نعمة –
فيلات شاطئية وسبا بين أحضان جبال الحجر الخلّابة وسط مناظر آسرة على المحيط الهندي، حيث يدعو ضيوفه للاسترخاء واستعادة طاقتهم مع إسبا. يوفّر هذا الملاذ الرائع علاجات شاملة توقظ الحواس والجسم والعقل، إذ تجمع ما بين المكوّنات الغنية، التقنيات الفاخرة، الممارسات القديمة وعدد من الابتكارات العلمية التي تنقل الضيوف عبر رحلة تجدد حواسهم بشكل متكامل.
كرّس خبراء السبا المعروفون في ملاذ إسبا كل جهودهم لإعداد مجموعة من العلاجات وبرامج العناية الخاصة بمنتجع نعمة، والمصممة بحسب متطلبات الضيوف، والتي تهدف إلى تجديد طاقتهم ونشاطهم. ويحرص سبا إسبا في منتجع نعمة على تحقيق التناغم في الجسم وتغذيته، فضلاً عن تهدئة العقل وتعزيز إشراق البشرة الطبيعي، بدءاً من علاجات الوجه المُصمّمة وفقاً للاحتياجات الفردية وصولاً إلى علاجات الجسم عالية الأداء وجلسات المساج المريحة.
ما إن يصل الضيوف إلى هذا الملاذ الحالم، سينغمسون في أجواء ملؤها الهدوء والرقي، حيث سيقوم فريق من المعالجين المتمرّسين بتصميم التجارب لتلبّي احتياجات كل فرد، ليحظى الجميع بلحظات آسرة لا مثيل لها.
تعكس طقوس أوتوغراف تراث الفجيرة الغني، حيث تقدّم تجارب مميّزة مصممة لتلبية احتياجات الضيوف الفردية. فقد صُمّم كلّ واحد من هذه الطقوس بأقصى درجات العناية والاهتمام بالتفاصيل لتجسيد جوهر الدلال والتجدّد، وذلك عبر علاج الجسم البحري المجدد للنشاط أو علاج شد الوجه بشكل طبيعي. سينعم الضيوف بفوائد البحر العلاجية مع العلاج الأول الذي يعمل كمقشّر لطيف للجسم باستخدام طحالب البحر المغذية لاستعادة مرونة البشرة وإشراقها. فيما يستخدم العلاج الثاني أحدث الابتكارات المتطورة الممزوجة مع الأساليب القديمة المستوحاة من تقنيات مساج كوبيدو اليابانية للحصول على بشرة أكثر شباباً، ما يمنح الضيوف شعورا بالنشاط والانتعاش.
أمّا بالنسبة إلى الضيوف الباحثين عن قسط من الاسترخاء وتجديد الطاقة، فيقدّم إسبا مجموعة من علاجات الجسم وجلسات المساج المصممة لتلبية كافة احتياجاتهم ومتطلباتهم. يستهدف العلاج المحفّز للوركين والفخذين مناطق محددة من الجسم، حيث يعمل بطريقة سريعة وفعّالة على التخلّص من السيلوليت، وتحفيز الدورة الدموية، وتعزيز نعومة البشرة وتجانسها. أمّا مساج زيادة صفاء الذهن والمساج بأحجار الملح فيحملان الضيوف بعيداً عن ضغوطات الحياة اليومية، حيث يتّبعان أساليب تنفّس محددة تحت إشراف مرشد متخصص وتقنيات مساج علاجية تعمل معاً لتهدئة العقل والجسم.
بالإضافة إلى هذه الطقوس المميزة، يقدّم السبا تجارب الحمّام التقليدية، بما في ذلك الحمّام البربري والحمّام المغربي، التي تكشف عن رحلات مناشدة للحواس تترسّخ جذورها في التقاليد وتعتمد على المكوّنات الإقليمية، وذلك لإضفاء
…