الرئيس التنفيذي
أشرف الحادي

رئيس التحرير
فاطمة مهران

وزير قطاع الأعمال العام يستعرض موقف مشروعات “القابضة للسياحة والفنادق”

في إطار متابعته المستمرة لتنفيذ مشروعات التطوير والارتقاء بأداء القطاعات التابعة لوزارة قطاع الأعمال العام، عقد المهندس محمد شيمي وزير قطاع الأعمال العام، اجتماعًا مع رؤساء الشركات التابعة للشركة القابضة للسياحة والفنادق، وذلك لمتابعة آخر مستجدات مشروعات التطوير ومؤشرات الأداء المالي والاقتصادي في القطاع السياحي والفندقي والمجالات التجارية، وجهود إعادة الهيكلة الفنية والمالية والإدارية.

 

تناول الاجتماع استعراض تطورات العمل في المشروعات الفندقية في عدد من المواقع السياحية المتميزة ومنها وسط القاهرة وأسوان والأقصر ودمياط، والتي تشمل تحديث وتطوير عدد من الفنادق القائمة، وكذلك إحياء فنادق تاريخية تتمتع بأهمية ثقافية وسياحية، فضلاً عن إضافة طاقات فندقية جديدة في عدد من المحافظات، ومتابعة جهود تعزيز القطاع السياحي و تحديث أسطول النقل التابع لشركة مصر للسياحة، ومواصلة تحسين جودة الخدمات وتطوير المنتجات والبرامج السياحية لجذب مزيد من السائحين، وكذلك مستجدات تطوير عدد من المطاعم السياحية.

 

كما استعرض الاجتماع التطورات المتعلقة بالعروض التي تقدمها شركة مصر للصوت والضوء، والتي تشكل جزءًا هامًا من التجربة السياحية في مصر، حيث تم التأكيد على أهمية تحسين هذه العروض وتقديمها بالشكل الذي يعكس التراث الثقافي والحضاري لمصر، ومشروع عروض الواقع الافتراضي في إطار جهود تحسين تجربة الزوار وجعل التراث الغني لمصر أكثر وصولاً للجمهور العالمي من خلال الاستعانة بالتنقيات الحديثة، وذلك بحضور ماجد المنشاوي رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة للسياحة والفنادق، وعمرو عطيه العضو المنتدب التنفيذي للشركة القابضة.

 

وفيما يخص قطاع التجارة الداخلية، تابع الوزير موقف المشروعات الجارية لتطوير الفروع التجارية وإحياء العلامات التاريخية مثل هانو وبنزايون وصيدناوي وعمر أفندي، في إطار الجهود المبذولة للحفاظ على هذه الأصول والعلامات وتعزيز دورها في السوق المصري.

 

أكد المهندس محمد شيمي أن هناك اهتمامًا كبيرًا بتطوير القطاع السياحي والفندقي، الذي يعد من القطاعات الحيوية التي تساهم في دعم الاقتصاد الوطني، حيث إن المشروعات الحالية والمستقبلية تهدف إلى تحسين مستوى الخدمات والبرامج والمنتجات السياحية المقدمة وفق أعلى معايير الجودة للمواطنين والزائرين الأجانب وبما يسهم في جذب مزيد من السائحين. وشدد الوزير على أهمية الالتزام بالجداول الزمنية المحددة لتنفيذ هذه المشروعات، وتكثيف الجهود لتحقيق أقصى استفادة من الأصول المتاحة وحسن استغلالها وتعظيم العوائد المحققة منها، مع تعزيز الشراكات مع القطاع الخاص، وبما يسهم في تحقيق التنمية المستدامة في القطاعات التابعة.

أخبار ذات صلة

تسجيل استمارة الصف الثالث الاعدادي 2025 عبر المنصة الإلكترونية

الاستعلام عن فاتورة الغاز بتروتريد بالرقم القومي ورقم المشترك

موعد صرف منحة العمالة غير المنتظمة 2025 وطريقة الاستعلام

زيادة المعاشات يناير 2026… التفاصيل الكاملة والفئات المستفيدة

تعيين صابر صلاح أبو دنقل عضوًا بمجلس إدارة غرفة صناعة الحبوب

الزراعة تعلن غلق وتشميع محلاً غير مرخص للدواجن بمحافظة الجيزة

اتصال هاتفي بين وزير الخارجية ونظيره الهولندي

مستشفى أهل مصر للحروق وصندوق الأمم المتحدة للسكان يوقعان شراكة استراتيجية لإطلاق وحدة المرأة الآمنة

آخر الأخبار
تسجيل استمارة الصف الثالث الاعدادي 2025 عبر المنصة الإلكترونية Huawei Mate 70 Air… المواصفات الكاملة والسعر المتوقع التسجيل في منصة كيرو اليابانية 2025 للحصول على المنح التعليمية الاستعلام عن فاتورة الغاز بتروتريد بالرقم القومي ورقم المشترك قانون الإيجار القديم… آخر التحديثات والمواد المنظمة بيبسيكو تعلن عن شراكة عالمية مع فريق مرسيدس إيه.إم.جي بتروناس للفورمولا 1 لعام 2026 عطل بنك مصر… أسباب توقف الخدمات والإجراءات المتاحة للعملاء سعر سيارة شانجان إيدو بلس 2026 والمواصفات المتوقعة رابط حجز شقق بيتك في مصر وخطوات التقديم إلكترونيًا موعد صرف منحة العمالة غير المنتظمة 2025 وطريقة الاستعلام تردد قناة الكأس 2 الجديد على نايل سات وعرب سات سهم شري للتجارة: أداء السهم وتوقعات السوق مواصفات رينو كارديان 2026 والسعر المتوقع في مصر Xiaomi 15T Pro: المواصفات الكاملة والسعر المنتظر زيادة المعاشات يناير 2026… التفاصيل الكاملة والفئات المستفيدة رابط التقديم على وحدات مشروع مثلث ماسبيرو وخطوات التسجيل مذكرة تفاهم جديدة لدعم التحول الرقمي في القطاع الصحي بين الاتصالات والاعتماد والرقابة الصحية تعيين صابر صلاح أبو دنقل عضوًا بمجلس إدارة غرفة صناعة الحبوب د. شفيقة العامري: نجدّد العهد والولاء للقيادة الرشيدة للدولة بمناسبة عيد الاتحاد توقعات ساكسو بنك الصادمة لعام 2026: هل سيكون الإبحار الهادئ هو المعنى الحقيقي للمفاجأة الصادمة