انطلاقا من دوره في المشاركة المجتمعية وتفعيل انشطته لخدمة المجتمع وعلى رأسهم مبادرات تمكين المرأة، عقد بنك الطعام المصري شراكة جديدة مع شركة نيفيا مصر،تم من خلالها إطلاق مبادرة تشمل تبرع نيفيا بعدد 2468 كرتونة مواد غذائية وأطعمة التي يقوم بإعدادها البنك لتوزيعها على مجموعة من السيدات من فئة المرأة المعيلة، وذلك على مدار شهري أكتوبر ونوفمبر 2020، خاصة بعد فقدانهن لوظائفهن ومصدر دخلهن عقب تأثرهن بانتشار فيروس كورونا.
وتم الاتفاق بين بنك الطعام ونيفيا على إعداد كرتونة مواد غذائية مماثلة لكرتونة العزل التي قام البنك بتوزيعها خلال فترة كورونا على مقرات العزل، على أن يتم توزيع 2468 كرتونة خلال شهر أكتوبر ونفس العدد خلال نوفمبر على نفس المستفيدين من المبادرة، كما تشمل الكراتين التي سيتم توزيعها إحدى منتجات نيفيا والتي تحتاج اليهن الأمهات.
يذكر أن بنك الطعام المصري قام بأطلاق مبادرة ” دعم العمالة اليومية مسئولية ” أثناء الجائحة نتيجة لما تعرض له ما يقرب من 6 مليون فرد من العمالة اليومية من مشاكل اقتصادية ناتجة عن فقد عملهم ومصدر رزقهم وقوت يومهم بسبب انتشار فيروس كورونا. مما دفع البنك الىإطلاق المبادرة والتي من خلالها نجح في توزيع مليون ونصف كرتونة غذاء خلال ثلاثة أشهر بالإضافة الى 9 مليون وجبة ساخنة على ما يقرب من 17 مليون متضرر من قوائم بيانات المستحقين ببنك الطعام خلال شهر رمضان.
يرجع نجاح المبادرة الى تكاتف جميع اطياف المجتمع المصريفي هذا الوقت وتقديمهم المساعدات المالية من خلال بنك الطعام المصري لثقتهم بما هو معروف عن البنك من حرفيه في العمل وشفافية واستمرارية في العطاء.
وتم الاتفاق بين بنك الطعام ونيفيا على إعداد كرتونة مواد غذائية مماثلة لكرتونة العزل التي قام البنك بتوزيعها خلال فترة كورونا على مقرات العزل، على أن يتم توزيع 2468 كرتونة خلال شهر أكتوبر ونفس العدد خلال نوفمبر على نفس المستفيدين من المبادرة، كما تشمل الكراتين التي سيتم توزيعها إحدى منتجات نيفيا والتي تحتاج اليهن الأمهات.
يذكر أن بنك الطعام المصري قام بأطلاق مبادرة ” دعم العمالة اليومية مسئولية ” أثناء الجائحة نتيجة لما تعرض له ما يقرب من 6 مليون فرد من العمالة اليومية من مشاكل اقتصادية ناتجة عن فقد عملهم ومصدر رزقهم وقوت يومهم بسبب انتشار فيروس كورونا. مما دفع البنك الىإطلاق المبادرة والتي من خلالها نجح في توزيع مليون ونصف كرتونة غذاء خلال ثلاثة أشهر بالإضافة الى 9 مليون وجبة ساخنة على ما يقرب من 17 مليون متضرر من قوائم بيانات المستحقين ببنك الطعام خلال شهر رمضان.
يرجع نجاح المبادرة الى تكاتف جميع اطياف المجتمع المصريفي هذا الوقت وتقديمهم المساعدات المالية من خلال بنك الطعام المصري لثقتهم بما هو معروف عن البنك من حرفيه في العمل وشفافية واستمرارية في العطاء.