- أقيم حفل الإطلاق الرسمي في فندق أرماني بدبي في فعالية حصرية تجسد شعار “فكرة بلا حدود” الذي تتبناه “سمارت“
- الكشف عن طرازيّ “سمارت #1″ و”سمارت #3” اللذين يعكسان التزام العلامة التجارية بقيم “الفخامة العصرية” و”التكنولوجيا الواعية” و”التعاون الملهم“
- الإعلان عن افتتاح صالة عرض جديدة لسيارات “سمارت” في موقع استراتيجي على شارع الشيخ زايد
بدأت “سمارت”، العلامة التجارية المرموقة في عالم السيارات الذكية، رحلتها المميزة في سوق الإمارات العربية المتحدة عبر شراكة استراتيجية مع مجموعة عبد الواحد الرستماني، إحدى المجموعات الرائدة التي تقدم لعملائها خدمات متميزة في مجال السيارات في دولة الإمارات منذ أكثر من 50 عاماً. وتم إطلاق هذه العلامة الرائدة رسمياً خلال حفل حصري أقيم يوم الإثنين 21 أكتوبر في فندق أرماني ببرج خليفة في دبي.
ويسعى حدث الإطلاق إلى التعريف بعلامة “سمارت” الرائدة عالمياً، حيث ترسّخ من خلاله العلامة شعارها “فكرة بلا حدود” كهوية مميزة لها. وعبر تقديم مجموعة من المركبات المتطورة بالشراكة مع مجموعة عبد الواحد الرستماني في هذا الحدث، تهدف “سمارت” إلى إعادة تعريف مستقبل القيادة في المنطقة، وتسليط الضوء على ما يعنيه التميز في مجال المركبات الكهربائية مع التركيز بشكل أساسي على الهندسة الحديثة والمستدامة وتجربة العملاء الاستثنائية.
يتماشى إطلاق الطرازين “سمارت #1″ و”سمارت #3” مع القيم الجوهرية لعلامة “سمارت”، والمتمثلة في التميز العصري، والتكنولوجيا المتقدمة المدروسة، والإبداع الملهم. وتتجسد هذه المبادئ في الميزات المتقدمة لخط سياراتها الكهربائية وفي التجربة التي تقدمها للعملاء. ويتوفر الطرازان “سمارت #1″ و”سمارت #3” بثلاثة إصدارات: برو بلس، وبريميوم، وبرابوس، حيث يتميز الأخير “برابوس#3” بتحسينات في الأداء، مثل القدرة على التسارع من 0 إلى 100 كم/ساعة في غضون 3.7 ثوانٍ فقط.
تُعد الشراكة الاستراتيجية مع مجموعة عبد الواحد الرستماني، والمدعومة بالشراكة بين مرسيدس-بنز وجيلي، بداية مرحلة جديدة ومهمة للعلامة تتميز بدخول سيارات سمارت الكهربائية إلى سوق كبير ومتنوع يحتضن كلاً من التراث والابتكار. كما تًعَدُّ خطوة مهمة تجاه الإسهام في تحقيق رؤية دولة الإمارات في إرساء التنقل المستدام والخالي من الانبعاثات. وتوفر هذه الشراكة أيضاً فرصة فريدة لمالكي سيارات مرسيدس الحاليين في الإمارات لتعزيز سياراتهم الحالية من خلال المجموعة الجديدة من منتجات سمارت.
قال ميشيل عيّاط، الرئيس التنفيذي لمجموعة عبد الواحد الرستماني للسيارات: “نحن متحمسون لإدخال علامة “سمارت” إلى السوق الإماراتية في هذا الوقت الذي يتّسم بالتوجّه العالمي نحو التنقل المستدام. من خلال شراكتنا مع “سمارت”، نعمل على مواءمة شعار “فكرة بلا حدود” مع المبادرات الخضراء في الإمارات. وعبر رؤيتنا المشتركة حول الفخامة العصرية والتكنولوجيا الواعية نضمن أن نقدم لعملائنا سيارات تجمع بين فرادة التصميم المبتكر والأناقة والاستدامة، ما يعيد تعريف توقعاتهم بشأن السيارات الكهربائية في دولة الإمارات.”
من جهتها، قالت ين فونغ رعد، المدير العام لعلامة “سمارت” في مجموعة عبد الواحد الرستماني في الإمارات: “تتمتع علامة “سمارت” بإرث غني مدعوم بنقاط القوة التي تكتسبها من الشركتين الرائدتين في مجال السيارات “مرسيدس-بنز” و”جيلي”، وهو ما يؤهلنا لدخول السوق بقوة، ويعكس التزامنا بتقديم أحدث وسائل التنقل الكهربائي المصممة لتلبية احتياجات العملاء المميزين في دولة الإمارات. وبالاستناد إلى النجاحات الرّيادية التي حققناها في مجموعة عبد الواحد الرستماني على مدى عقود طويلة في مجال السيارات داخل السوق المحلي الذي يتناغم فيه التنوع والثقافة والابتكار وريادة الأعمال في أبهى صورة، فإننا مستعدون للمضي بخطى واثقة نحو آفاق أرحب وأكثر تميُّزاً”.
أما ماندي تشانغ، مديرة التسويق العالمي في “سمارت أوتوموبيل” فقالت:” تسعى سمارت إلى تحقيق مستويات جديدة من التطور منطلقة من فلسفة قائمة على إطلاق العنان للابتكار إلى أقصى الحدود في كل قرار تتخذه؛ وهو ما نعكسه في شعارنا ‘فكرة بلا حدود’. إن إطلاق سيارتي سمارت #1 و #3 في دبي، حيث يلتقي التراث العريق مع التكنولوجيا المتقدمة، يعكس تطلعاتنا على الشكل الأمثل. وتمثل شراكتنا مع مجموعة عبد الواحد الرستماني خطوة مهمة نتطلع عبرها إلى إعادة تحقيق تحول نوعي في أنماط الحياة الحضرية لعملائنا من خلال الإبداع والاستدامة، والسعي دوماً إلى تحقيق قفزات نوعية في التميز والابتكار، شأننا في ذلك شأن دبي التي تبهرنا بإبداعاتها المعمارية في كل يوم”.
في ظل الزخم الذي تكتسبه المركبات الكهربائية في دولة الإمارات، تستعد “سمارت” ومجموعة الرستماني لدفع عجلة تبنّي هذه المركبات قُدماً، عبر التركيز على التنقل الخالي من الكربون لتحقيق رؤية الإمارات في الوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050 وتطبيق إطار عمل مجموعة عبد الواحد الرستماني للممارسات البيئية والاجتماعية والحوكمة.