▪️عندما يرفع “الشريف” رأسه
فعلينا ان نفخر ونقف في ظهره
وعندما تنادي مصر .. فالكل يلبي ولله أمره!!
▪️▪️رفض “الشريف” الصامد رئيس مصر ..المشاركة في استمرار المسلسل الهزلي الاممي ،،واناب نائبا عنه لحضور اجتماعات الجمعية العامة للامم المتحدة ، موقف “شريف” من الرجل الذي يقود المنطقة في زمن عز فيه الشرف!!
▪️▪️لا شرف وكرامةً في عالمنا الا للاقوياء الصامدون ،، ومصر ارادوا لها الدمار وقررت ارادتها بنفسها وعنونة الامر بعنوان “البناء والازدهار” .. فوقف الاعداء كلٍ في حيرة !!، ولما حيرتكم وهذه هي مصر وهذا هو الشعب المعجز ،،هو من حرر ارضه ولقن اليهود درّسهُ ، ودخل ابنه الرئيس المؤمن البطل ليعلمكم لغة القوة والعلم والايمان وخطب في الكنيست ليقول لكم قبل اكثر من خمسون عاماً ، انها مصر والتاريخ سيذكركم،،
▪️▪️لم يتأخر رمز مصر البطل ، او تتأخر مصر عن اي موقف رجولي اقليمي او دولي او قمة عربية بمشاركة رئاسية من رئيس مصر الذي لا يخاف ولا يخشى الا الله ولا يعمل الاّ ما يحقق صالح مصر وشعبها ،، ويرفع شعار الانسانية والحب والسلام ولم يتقوّل او يتلفظ او يسب اي عدو من الاشرار ، ذهب من اجل البحث عن وميض نور سواء في قمة العراق ، او الطارئة في الدوحة ، حاملين الصدارة في القضايا العربية ، جاهزين بيد صادقة لاي بريق امل في تحالف عربي ، ورفضنا رفضنا تاماً في عام ٢٠٢٥ اي لقاء مع رئيس دولة عظمى ” يمارس البلطجة فوق الارض وتحت الارض ، وندعوا الله ان يرينا فيهم ايات كما تأتي ايات يوم العرض!! ، هذا الذى مارس علانية كل تصريحات وتصرفات وسلوكيات العنصرية والعهر والعربدة السياسية.
▪️▪️هنا مصر الثابتة رغم حلكة الظروف ،، لم تغير مصر مواقفها السياسية والاقتصادية ، حاولوا منذ ٢٠١١ وعلي مدار ١٤ عاما ، تخريب مصر ، ومهاجمة قواتها المسلحة وتفكيك شعبها وفتح ثغرات بين القيادة والشعب ، مارسوا كل انواع العهر الاقتصادي ، والضغط في ملف الامن المائى ، صرفوا اطنان لابواق اعلامية مختلفة ، حرب اشاعات علي مدار ١٤ عاما كانت كفيلة بابادة وحرق الاخضر واليابس ولم تتحرك اقدام مصر الثابتة قيد انملة !!
▪️ستظل مصرنا محفوظة من الله ، فهي الكنانة والمكنونة والغالية ، وروح شهدائها الابرار ملزمة للاحياء علي ارضها باننا كلنا فداء تراب هذا الوطن ،
“وسلاماً علي وطن يقوده شريف وشعبه من الاحرار في زمن عز فيه الشرف”