وقعت شركة Virgin Mobile السعودية اتفاقية “وكيل مصرفي” مع البنك السعودي للاستثمار بهدف توسيع خدماتها ومنتجاتها وإدخال الخدمات المالية عبر الهاتف الجوال.
- حصلت الشراكة على تأييد البنك المركزي السعودي (ساما) وفق الأحكام ذات الصلة.
- أصبحت فيرجن موبايل أول كيان في السعودية يحصل على ترخيص وكيل مصرفي عبر شريكها (البنك السعودي للاستثمار)، ويأتي ذلك ضمن استراتيجيتها الرامية إلى تزويد عملائها في جميع أنحاء الشرق الأوسط بالحلول الرقمية المبتكرة لتبسيط وتعزيز التفاعلات اليومية.
بنود الاتفاقية
- بموجب الاتفاقية، يتعاون البنك السعودي للاستثمار وفيرجن موبايل السعودية لبناء وتطوير وتنفيذ عرض قيمة فريد للمستخدم النهائي، قائم على البنية التحتية الرقمية القوية لكلا الكيانين، لتقديم خدمات التحويل الدولي للأموال رقميًا، والتي ستستفيد من الانتشار والشبكة القوية للائتلاف في السعودية.
- ومن المتوقع أن يُتاح للعملاء خدمات مالية رقمية سهلة وسريعة وأكثر ملاءمة لتعزيز تجربة الهاتف الجوال مع التكنولوجيا المالية.
- جاءت الاتفاقية بعد أن أطلقت فرندي موبايل Friendi Mobile التابعة للمجموعة في سلطنة عمان باقات تأمين ضد الحوادث عبر اشتراكات الأجهزة الجوالة في نوفمبر2019.
لتوفير تجربة متميزة مع العملاء
- اعتبر الرئيس التنفيذي لمجموعة فيرجن موبايل الشرق الأوسط وإفريقيا، إريك دودمان نيلسن، أن “توفير تجربة متميزة لعملائنا يأتي في صميم وعد فيرجن موبايل، ونحن متحمسون للشراكة مع البنك السعودي للاستثمار للمضي قدمًا في تنفيذ استراتيجيتنا الجديدة والتوسع في مجال الخدمات المالية عبر الهاتف الجوال”.
- لفت نيلسن أن: “العالم ما بعد الجائحة أدى إلى زيادة حدة التوقعات الرقمية للعملاء ونحن نتطلع للتوسع والابتكار باستمرار من خلال إدخال القدرات الرقمية المحسنة التي لن تلبي توقعات عملائنا فحسب، بل وسترفع من مكانة فيرجن موبايل كرائد عالمي حقيقي في مجال الرقمنة”.
- وأضاف: “تمكنت فيرجن موبايل الشرق الأوسط وإفريقيا بالفعل من إحداث تأثير ملموس في القطاع عبر إطلاق أول مشغل شبكة افتراضية للهاتف المحمول في المنطقة مع علامة فرندي موبايل في سلطنة عمان، تلاها أول خدمة رقمية بالكامل للهواتف المحمولة مع فيرجن موبايل في الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية، ونحن متحمسون لأن نكون جزءًا من إنجاز جديد آخر في المنطقة وأن ندفع بحدود خدمات الهاتف المحمول لتقديم منتج استثنائي في الشرق الأوسط.”
