أعلنت “دبي لصناعات الطيران”، الشركة العالمية لخدمات الطيران، أنها وقعت مؤخراً اتفاقيات مع طرفين لبيع حوالي 75 طائرة. ولم يتم الإفصاح عن بنود الصفقات.

- محفظة تضم نحو 50 طائرة من طراز Embraer E-JETS سيتم بيعها إلى شركة تأجير متخصصة.
- محفظة تضم نحو 25 طائرة خارج خط الإنتاج سيتم بيعيها إلى مستثمر مالي، على أن تقدم دبي لصناعات الطيران خدمات إدارة التأجير والأصول والدعم الفني.
وعند إتمامها، ستسهم الصفقات المعلنة اليوم في تقليل متوسط العمر المرجّح وزيادة متوسط مدة الإيجار المتبقية المرجّحة لأسطول طائرات الركاب لدى الشركة. ومن المتوقع أن يتكون الأسطول المعدّل للشركة بعد إتمام الصفقات من 45% طائرات بوينغ، و42% طائرات إيرباص، و13% طائرات ATR.
وتخضع بعض الصفقات للحصول على الموافقات التنظيمية وشروط الإغلاق المعتادة. ومن المتوقع إتمام جميع الصفقات قبل نهاية عام 2025
.
وقال فيروز تارابور، الرئيس التنفيذي لشركة دبي لصناعات الطيران: “تماشياً مع التزاماتنا المستمرة تجاه عملائنا وشركائنا، سوف تحقق هذه الصفقات عدة أهداف من خلال مواءمة تركيبة محفظتنا مع أنواع الطائرات المستهدفة التي أعلنا عنها، وتعزيز الكفاءة الإجمالية لاستهلاك الوقود، وتقليل متوسط عمر الطائرات، وتمديد فترات الإيجار المتبقية للطائرات ضمن المحفظة”.
وحصلت دبي لصناعات الطيران على الاستشارات بشأن هذه الصفقات من شركتي Allen Overy Shearman Sterling LLP وKPMG.
البيانات التطلعية
قد تشكل بعض المعلومات الواردة في هذا البيان الصحفي “بيانات تطلعية” يمكن تحديدها من خلال استخدام مصطلحات استشرافية، مثل “يجوز” و”سوف” و”ينبغي” و”يمكن” و “تواصل” و”توقع” أو “يتنبأ” أو “مشروع” أو “خطة” أو “تقدير” أو “ميزانية” أو “يفترض” أو “محتمل” أو “مستقبلي” أو “يعتزم” أو “يعتقد” أو سلبيات ذلك أو المصطلحات المماثلة الأخرى. وتعكس هذه البيانات التوقعات والافتراضات الحالية لدبي لصناعات الطيران وتنطوي على مخاطر معروفة وغير معروفة فيما يتعلق بالأحداث أو النتائج أو المخرجات المستقبلية وليست ضمانات للنتائج المستقبلية أو الوضع المالي. قد تختلف النتائج أو الأداء أو الإنجازات أو الظروف الفعلية مادياً عن تلك الموجودة في الافتراضات والبيانات التطلعية نتيجةً لعدد من العوامل، والعديد منها خارج عن سيطرة دبي لصناعات الطيران.